بلاغ، وتبيين
مما أوصى به الوالد؛ عبد اللّٰه بن امين بن حامدن بن محمذن بن محنض بابه ابن اعبيد، وأكده تأكيدا جازما، وأمر بنشره، إذا حم القضاء.
أن يوصد بابان: باب التعزية، وباب المراثي، بأي صورة من صورهما.
وعليه فإن أفراد الأسرة يحيطون الجميع علما بأنه "لا تعزية هنا"
فلا مجال للاتصال الهاتفي، فضلا عن التعزية المباشرة التي ينتقل فيها المعزون إلى مكان التعزية؛ إذ لا مكان للتعزية حتى يقصده الناس.
و "لا مرثية" لا بالشعر الفصيح، ولا بالحساني، ولا بالكتابة في وسائل التواصل الاجتماعي.
فليعلم ذلك، وليمتثل، ولينشر في وسائل الإعلام للإعلام، والسلام.